الحلول المقترحة لتطوير وحل المشكلات التعليمية بصفة عامه وحل مشكلة الامية بصفة خاصة

-الاسم : الزهراء الهادى محمد بيومي

- الدكتور : عبدالله السيد 

- المجموعه : ٧

اولا الحلول المقترحه لحل مشكلات التعليم بصفه عامه :-

١- تطوير المعلم و ولى الأمر : بمعنى أن نعمل على تطوير قدرات المعلم و تحسين أسلوبه فى تبسيط و توصيل المعلومه للطالب و إخضاعه للتدريب و التقييم السنوى كما ينبغى انا نفكر فى حلول تخص ولى الأمر الذين لربما عانوا أيضا من ضعف التعليم ضمن الأجيال السابقه و يمكن ذلك من خلال عقد حصص فى المدرسه لتدريبهم على كيفية متابعة دروس الأبناء و تبسيط العلوم المختلفة لهم .

٢- مساهمة القطاعات الحكومية الخاصة فى النهوض بالتعليم والعمل على تحسين جودته.

٣- إتباع أحدث طرق التدريس المناسبة للعصر.

الاهتمام بالبحث العلمى.

٤- صناعة الحوار الهداف بين أولياء الأمور والمعلمين لحل لمشاكل التعليمية.

٥- العمل على ربط المناهج بالبيئة المحيطة بالمتلقى.

٦- يجب اهتمام وزارة التربية والتعليم بإلغاء ظاهرة الدروس الخصوصية.

٧- الحرص على وجود يوم رياضى كامل، نحفذ فيه الطلبة على ممارسة الرياضة.

٨- العمل على توفير الأماكن للطلاب، والاهتمام بالنظافة العامة للفصول والحمامات الخاصة بالمدارس.

٩- من الأفضل تحسين العلاقة بين المدرس والطلبة

١٠-  تدريب المعلمين على المناهج قبل تغييرها بفترة كبيرة قبل بداية العام الدراسى

* حل مشكلات الاميه بصفه خاصه :-

يجب ألا توجد الأمية اليوم، لكنها لا تزال موجودة بسبب الظروف الثقافية والعرقية والاجتماعية والاقتصادية، ومع ذلك فهناك حلول يمكن تنفيذها للقضاء على هذه المشكلة منها ما يلى :-

١- الاستثمار في التدريب الأساسي الذي يقدمه أصحاب العمل.

هناك الكثير من الموظفين الأميين في العديد من الشركات، ومن أجل محو أمية هؤلاء الموظفين يمكن لأصحاب العمل أن تدعم فكرة التدريب الأساسي لهم لكي يتم تعليمهم القراءة والكتابة مما يساهم في تطور هؤلاء الناس ليقدموا افضل ما لديهم.

٢- إنشاء دعم داخل المدارس.

يمكن أن يساعد التعرف المبكر على صعوبات التعلم أو الإعاقات المعلمين والإداريين على مساعدة الأطفال الذين قد يعانون من معرفة القراءة والكتابة. يتم معالجة هذه الصعوبات عبر إنشاء الدعم المدرسي من اجل مساعدة الأطفال على التخلص من هذه المشكلات.

٣- تشجيع جهود التواصل مع المجتمعات المحرومة.

لا يمتلك كل مجتمع الموارد التي يحتاجها لتحديد تلك الأسر المعرضة بشدة لخطر الأمية. لكن من خلال خلق جهود توعية عامة عبر الذهاب إلى هذه المجتمعات وتحديد هذه الأسر يمكن ربط الناس بخدمات محو الأمية التي قد يحتاجونها حتى يتمكنوا من إيجاد طريق للخروج من وضعهم الصعب.

٤- تحسين الوصول إلى التعليم.

على الحكومات تخصيص بعض موارد الدولة من أجل تحسين الحصول على التعليم وضمان جودته. فمشكلات التعليم هي أحد الأسباب التي تؤدي إلى الأمية. لذا يجب وضع سياسات تعليمية شاملة للحد من الحواجز التي تمنع الوصول إلى التعليم.

٥- تقديم الدعم اللازم لبرامج محو الأمية

يمكن للحكومات تخصيص بعض موارد الدولة من أجل القضاء على مشكلة الأمية، ويتم ذلك من خلال تشجيع برامج محو الأمية ووضع حوافز مغرية لكل من يتقدم إليها، وبهذا يمكننا تحسين معدلات معرفة القراءة والكتابة.

٦- عدم اعطاء رخصة القيادة للأمي .

٧-تنمية الوعي لدي الاسر بااهمية التعليم واهمية تعليم الفتيات وعدم تزويجهم مبكرا

٨-العمل بالقوانين التي تساعد علي القضاء علي الامية والعمل بها والحكم بحبس وتغريم الاباء الذين يمنعون ابنائهم من التعليم .

٩- تفعيل عملية التعلم الليلي للذين يريدون التعلم ومحو اميتهم .

١٠- عمل برامح علي الانترنت وتطبيقات علي الهاتف المحمول لمحو الامية والتعليم لدي الذين لايعرفون القراءة والكتابة لكنهم يستطيعون استخدام الهاتف .